اختيارك موفق يا سالى للبرقية ودة بيدل على إيمانك بعزيمة الكفيف، النابعة من رضاه بابتلاء ربنا
ليه، وإيمانك كمان بإن الكفيف دايماً راضي بابتلاء الله ليه، فى الوقت اللي بنلاقي فيه الإنسان المبصر
مبيحمدش ربنا على نعم كتير ميزه بيها.
بتمنى ربنا يجعلك دايماً سبب فى إسعاد كل اللى حواليكى يا حبيبتى يا سالي